إن علم الفلك ليس شيقاً فحسب، بل ومتعرع بالعبر إلى أقصى حد. وكان من أوائل العلوم التي نشأت في فجر البشرية، وبقى إلى الأبد الخط الطليعي لجبهة إدراك الطبيعة.
ومهمة هذا الكتاب لا تكمن فقط في إطلاع القارئ على عدد من الحقائف الفلكية الشيقة، بل وفي تعريفه على ديالكتيك تطور الفكر العلمي، واقناعه بأن العصر الراهن يتطلب فكراً ديناميكياً إبداعياً، خالياً من الأحكام المسبقة، ويتطلب أفكاراً أصيلة جديدة.
إن علم الفلك ليس شيقاً فحسب، بل ومتعرع بالعبر إلى أقصى حد. وكان من أوائل العلوم التي نشأت في فجر البشرية، وبقى إلى الأبد الخط الطليعي لجبهة إدراك الطبيعة.
ومهمة هذا الكتاب لا تكمن فقط في إطلاع القارئ على عدد من الحقائف الفلكية الشيقة، بل وفي تعريفه على ديالكتيك تطور الفكر العلمي، واقناعه بأن العصر الراهن يتطلب فكراً ديناميكياً إبداعياً، خالياً من الأحكام المسبقة، ويتطلب أفكاراً أصيلة جديدة.