تعتبر الأمثال الشعبية من أهم مظاهر التراث اللامادي ،
فهى تعطى صورا للحياة اليومية ، فالمثل الشعبى خرج من ثنايا دقيقة في قلب أحداث اجتماعية ، وكانت المقولة لا تجرى مثلا إلا إذا نقحت و اختبرت بعد إلقائها في أتون خبرات مشتعل على مدار سنين طويلة .
فالأمثال هى خطوط عريضة من صنع المجتمع غزلها من ظروف و مواقف حياتية ، نتاج عين خبير رأى فلاحظ ثم تدبر ببصيرة عميقة و لخص الموقف بحكمة وعبر عن ذلك بقول بليغ سديد موجز لطيف يأخذنا هذا الكتاب في رحلة إلى الماضي ،
لنعيش مع شعبنا القديم مناحى حياته اليومية بحلوها و مرها ، رحلة قد تدهشنا عندما نرى مقدار التشابه مع حاضرنا ، رحلة نتعرف فيها على شعب راق مجيد ، عظيم مثابر أوقد شعلة الحضارة ، وجحافظ على نارها متقدة متأججة ، شعب جدير بالخلود و الاحترام ، شعب هو أنا و أنت .
تعتبر الأمثال الشعبية من أهم مظاهر التراث اللامادي ،
فهى تعطى صورا للحياة اليومية ، فالمثل الشعبى خرج من ثنايا دقيقة في قلب أحداث اجتماعية ، وكانت المقولة لا تجرى مثلا إلا إذا نقحت و اختبرت بعد إلقائها في أتون خبرات مشتعل على مدار سنين طويلة .
فالأمثال هى خطوط عريضة من صنع المجتمع غزلها من ظروف و مواقف حياتية ، نتاج عين خبير رأى فلاحظ ثم تدبر ببصيرة عميقة و لخص الموقف بحكمة وعبر عن ذلك بقول بليغ سديد موجز لطيف يأخذنا هذا الكتاب في رحلة إلى الماضي ،
لنعيش مع شعبنا القديم مناحى حياته اليومية بحلوها و مرها ، رحلة قد تدهشنا عندما نرى مقدار التشابه مع حاضرنا ، رحلة نتعرف فيها على شعب راق مجيد ، عظيم مثابر أوقد شعلة الحضارة ، وجحافظ على نارها متقدة متأججة ، شعب جدير بالخلود و الاحترام ، شعب هو أنا و أنت .