هذا الكتاب يتحدث بأسلوب مميز عن تاريخ الخلافة منذ عثمان - رضي الله عنه - ، وحتى سقوط بغداد مستنداً إلى أمهات المراجع التاريخية مثل تاريخ الخلفاء للسيوطي ، والكامل لابن الأثير ، والبداية والنهاية لابن كثير ، وغيرها من المراجع والمصادر التاريخية المهمة ، وعندما تنتهي من قراءة الكتاب لن تمكلك أن تقول عن الخلافة إلا إنها فتنة ، وستخرج من الكتاب ، وأنت في كامل حماستك لقراءة المزيد والمزيد في التاريخ الإسلامي ؛ لتكتشف المزيد والمزيد من خبايا التاريخ الإسلامي ، وأؤكد لكَ أنك لن تستطيع أن ترفع عينيك عن هذا الكتاب إلا بعد التهامه .
يلقي ضوءاً على فترة تاريخية مهمة وطويلة - أكثر من 600 عام
- ومع ذلك فإننا لا نطلب من وراء هذا سوى إثبات أن مسألة الخلافة قد حُسِمَت تماماً .
وهي المسألة التي اختُلِف عليها بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - مباشرة ، واستمر هذا الخلاف حتى نهاية حقبة الخلافة الراشدة ، ثم حسمها معاوية بن أبي سفيان .
فإذا ما زعم معاوية أنه خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإن الواقع يقول إنه كان ملكاً ، ويؤكد هذا أن ابنه يزيد لم يكن - يقيناً - خليفة للرسول - صلى الله عيه وسلم - بل خليفة لأبيه معاوية ، الذي أخذ له البيعة ، أو بمعنى أدق "فرضها" بالقوة .
هذا الكتاب يتحدث بأسلوب مميز عن تاريخ الخلافة منذ عثمان - رضي الله عنه - ، وحتى سقوط بغداد مستنداً إلى أمهات المراجع التاريخية مثل تاريخ الخلفاء للسيوطي ، والكامل لابن الأثير ، والبداية والنهاية لابن كثير ، وغيرها من المراجع والمصادر التاريخية المهمة ، وعندما تنتهي من قراءة الكتاب لن تمكلك أن تقول عن الخلافة إلا إنها فتنة ، وستخرج من الكتاب ، وأنت في كامل حماستك لقراءة المزيد والمزيد في التاريخ الإسلامي ؛ لتكتشف المزيد والمزيد من خبايا التاريخ الإسلامي ، وأؤكد لكَ أنك لن تستطيع أن ترفع عينيك عن هذا الكتاب إلا بعد التهامه .
يلقي ضوءاً على فترة تاريخية مهمة وطويلة - أكثر من 600 عام
- ومع ذلك فإننا لا نطلب من وراء هذا سوى إثبات أن مسألة الخلافة قد حُسِمَت تماماً .
وهي المسألة التي اختُلِف عليها بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - مباشرة ، واستمر هذا الخلاف حتى نهاية حقبة الخلافة الراشدة ، ثم حسمها معاوية بن أبي سفيان .
فإذا ما زعم معاوية أنه خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإن الواقع يقول إنه كان ملكاً ، ويؤكد هذا أن ابنه يزيد لم يكن - يقيناً - خليفة للرسول - صلى الله عيه وسلم - بل خليفة لأبيه معاوية ، الذي أخذ له البيعة ، أو بمعنى أدق "فرضها" بالقوة .