أنتجت العلوم الاجتماعية، علم الاجتماع، والاقتصاد، وعلم السياسة، من عام 1950 حتى عام 1980، عدداً ضخماً من "نظريات التبدل الاجتماعي". وهذه النظريات لا تشكل مجموعة متجانسة، وأول سؤال يبدو هو التفريق بين مواضيعها وتوضيحها ووضع معالم النماذج الرئيسية المنتمية اليها.
والانطباع العام الغالب في صددها اليوم الذي يشهد عليه الكثيرون هو انطباع الإخفاق. ومعظم التكهنات المستخرجة منها كذبه الواقع، وقد قاد إلى تمثيلات لا تختصر العلوم الاجتماعية وحسب-وهو أمر مشروع-وإنما تبسطها. ويبدو معظم الانتظامات العيانية التي كانت تدعي إعطاءها صحة عامة كصحة محلية.
أنتجت العلوم الاجتماعية، علم الاجتماع، والاقتصاد، وعلم السياسة، من عام 1950 حتى عام 1980، عدداً ضخماً من "نظريات التبدل الاجتماعي". وهذه النظريات لا تشكل مجموعة متجانسة، وأول سؤال يبدو هو التفريق بين مواضيعها وتوضيحها ووضع معالم النماذج الرئيسية المنتمية اليها.
والانطباع العام الغالب في صددها اليوم الذي يشهد عليه الكثيرون هو انطباع الإخفاق. ومعظم التكهنات المستخرجة منها كذبه الواقع، وقد قاد إلى تمثيلات لا تختصر العلوم الاجتماعية وحسب-وهو أمر مشروع-وإنما تبسطها. ويبدو معظم الانتظامات العيانية التي كانت تدعي إعطاءها صحة عامة كصحة محلية.