عندما وافقت راشيل تشو، الفتاة التي لم تغادر نيويورك قط في حياتها، على قضاء الصيف في سنغافورة رفقة صديقها نيكولاس يانج، كانت تتصور أنها ستقضي وقتاً ممتعاً في بيت عائلي متواضع مع الرجل الذي تأمل الزواج منه، لكن نيكولاس لم يخبر صديقته بأية تفاصيل مهمة عن عائلته، فهو أولاً لم يخبرها بأن منزل طفولته أشبه بالقصر، وثانياً لم يخبرها بأنه خلال نشأنه كان يركب الطائرات الخاصة أكثر من السيارات، وثالثاً لم يخبرها بحقيقة كونه فارس أحلام أي فتاة في بلاده.
في اللحظة التي تحط فيها راشيل من الطائرة ممسكة بذراع نيكولاس تجد نفسها هدفاً لمصائد ومكائد الجميع، وسرعان ما تتحول إجازتها التي كانت تبغي منها الاستجمام إلى طريق تملؤه عقبات الأموال الموروثة، والأموال المكتسبة، والأقارب المزعجين، والمتسلقين الاجتماعيين الماكرين.
عندما وافقت راشيل تشو، الفتاة التي لم تغادر نيويورك قط في حياتها، على قضاء الصيف في سنغافورة رفقة صديقها نيكولاس يانج، كانت تتصور أنها ستقضي وقتاً ممتعاً في بيت عائلي متواضع مع الرجل الذي تأمل الزواج منه، لكن نيكولاس لم يخبر صديقته بأية تفاصيل مهمة عن عائلته، فهو أولاً لم يخبرها بأن منزل طفولته أشبه بالقصر، وثانياً لم يخبرها بأنه خلال نشأنه كان يركب الطائرات الخاصة أكثر من السيارات، وثالثاً لم يخبرها بحقيقة كونه فارس أحلام أي فتاة في بلاده.
في اللحظة التي تحط فيها راشيل من الطائرة ممسكة بذراع نيكولاس تجد نفسها هدفاً لمصائد ومكائد الجميع، وسرعان ما تتحول إجازتها التي كانت تبغي منها الاستجمام إلى طريق تملؤه عقبات الأموال الموروثة، والأموال المكتسبة، والأقارب المزعجين، والمتسلقين الاجتماعيين الماكرين.