مع اقترابنا من نهاية العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، بالتوازي مع التّنامي المتواصل لحركات اجتماعيّة جديدة عبر أنحاء العالم، تتغيّر الإجابة عن السؤال "كيف لا يزال للماركسيّة صلة وثيقة اليوم؟" عامًا إثر آخر.
في هذا الكتاب الذي يمثّل مقدّمةً تشتبك نقديًا وتحرّض على النقاش، يستقصي السوسيولوجيّ الأرجنتينيّ رونالدو مُنْك نظريات كارل ماركس ضمن سياق التنمية العالمية؛ الأمة والثقافة؛ الأزمة البيئيّة؛ التقشّف، واقتطاعات الأجور، وصعود طبقة الپريكاريا ؛ والنسويّة ونظرية الكْوِير - مع تركيزٍ على كلٍّ من الشمال والجنوب العالميَّيْن.
هذا الكتاب حاسم ومهم لكل المهتمين بالتفكير البديل، والفعل العالميّ الذي يُلهمه.
مع اقترابنا من نهاية العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، بالتوازي مع التّنامي المتواصل لحركات اجتماعيّة جديدة عبر أنحاء العالم، تتغيّر الإجابة عن السؤال "كيف لا يزال للماركسيّة صلة وثيقة اليوم؟" عامًا إثر آخر.
في هذا الكتاب الذي يمثّل مقدّمةً تشتبك نقديًا وتحرّض على النقاش، يستقصي السوسيولوجيّ الأرجنتينيّ رونالدو مُنْك نظريات كارل ماركس ضمن سياق التنمية العالمية؛ الأمة والثقافة؛ الأزمة البيئيّة؛ التقشّف، واقتطاعات الأجور، وصعود طبقة الپريكاريا ؛ والنسويّة ونظرية الكْوِير - مع تركيزٍ على كلٍّ من الشمال والجنوب العالميَّيْن.
هذا الكتاب حاسم ومهم لكل المهتمين بالتفكير البديل، والفعل العالميّ الذي يُلهمه.