لم تعد الراقصة تنتظرمن أحد جنيهات تتحسس صدرها وجسدها، إنها فقط تتمنى أن تظل ترقص لهؤلاء الذين تحس لهيب الحب في أنفاسهم ، حب حقيقي ، وصل الى حد النشوة بعد أن راح الخوف والخجل وتعب النهار، الكل الآن منتش وفقط، مع كل حركة، وضحكة، وهمسة، وطلة من عينيها التى اصبحت ناعسة آمنه، لا يندب فيها رصاصة، ترقص بحنان والأكف تعزف لكل مكان في جسدها البهى موسيقاه الخاصة، وتتمايل تأخذ من أنفاس الفقراء الدفء ،حتى تجلى نور الله ،هناك فى الأفق البعيد، فراحت إليه مؤمنة كاملة الإيمان.
لم تعد الراقصة تنتظرمن أحد جنيهات تتحسس صدرها وجسدها، إنها فقط تتمنى أن تظل ترقص لهؤلاء الذين تحس لهيب الحب في أنفاسهم ، حب حقيقي ، وصل الى حد النشوة بعد أن راح الخوف والخجل وتعب النهار، الكل الآن منتش وفقط، مع كل حركة، وضحكة، وهمسة، وطلة من عينيها التى اصبحت ناعسة آمنه، لا يندب فيها رصاصة، ترقص بحنان والأكف تعزف لكل مكان في جسدها البهى موسيقاه الخاصة، وتتمايل تأخذ من أنفاس الفقراء الدفء ،حتى تجلى نور الله ،هناك فى الأفق البعيد، فراحت إليه مؤمنة كاملة الإيمان.