في هذا الكتاب يستعرض معنا م. أحمد حسن العديد من أمثلة الوسائل والمُغالطات المنطقية المُستخدمة في الميديا العالمية اليوم لنشر الإلحاد الشعبي أو إلحاد الهواة كما نسميه والذي لا يعتمد على نقاش أو حوار متساوي الطرفين، وإنما التأثير من طرف واحد بالمشهد والصورة والكلمة والعاطفة، وذلك في مقابل غياب الرد أو التوضيح من الطرف الآخر. ولا شك أن الوقوف على مثل هذه الوسائل وفهمها ومعرفة كيفية التحصن منها لهو من أهم طرق الوقاية التي ينبغي تربية النشء عليها وتعريف الشباب بها
في هذا الكتاب يستعرض معنا م. أحمد حسن العديد من أمثلة الوسائل والمُغالطات المنطقية المُستخدمة في الميديا العالمية اليوم لنشر الإلحاد الشعبي أو إلحاد الهواة كما نسميه والذي لا يعتمد على نقاش أو حوار متساوي الطرفين، وإنما التأثير من طرف واحد بالمشهد والصورة والكلمة والعاطفة، وذلك في مقابل غياب الرد أو التوضيح من الطرف الآخر. ولا شك أن الوقوف على مثل هذه الوسائل وفهمها ومعرفة كيفية التحصن منها لهو من أهم طرق الوقاية التي ينبغي تربية النشء عليها وتعريف الشباب بها