إن الاعتقاد بوجود الجن والشياطين قديم جدا، فقط أدرك القدماء أن الجن والشياطين أرواح محتجبة عن عيون البشر. وهي مخلوقات عاقلة وواعية مدركة، فالجن مخلوقات خارقة للطبيعة، هوائية قادرة على التشكل بأشكال مختلفة، ولهم قدرة على الأعمال الشاقة، وقد سموا جناً لاستتارتهم عن العيون.. فهم يرون الناس ولا يستطيع الناس رؤيتهم.. وهي حقيقة ورد ذكرها في الكتب المقدسة.
ولأن طبيعة الجن والشياطين على هذا النحو فقد ارتبط ذكرهم بالعديد من الأساطير في جميع الثقافات، ولدى كثير من الأمم والشعوب في العالم.
ويأتي هذا الكتاب ليكشف غموض هذا العالم المليء بالعجائب والغرائب والقصص في بعض الأدبيات العربية والعالمية عبر التاريخ.
إن الاعتقاد بوجود الجن والشياطين قديم جدا، فقط أدرك القدماء أن الجن والشياطين أرواح محتجبة عن عيون البشر. وهي مخلوقات عاقلة وواعية مدركة، فالجن مخلوقات خارقة للطبيعة، هوائية قادرة على التشكل بأشكال مختلفة، ولهم قدرة على الأعمال الشاقة، وقد سموا جناً لاستتارتهم عن العيون.. فهم يرون الناس ولا يستطيع الناس رؤيتهم.. وهي حقيقة ورد ذكرها في الكتب المقدسة.
ولأن طبيعة الجن والشياطين على هذا النحو فقد ارتبط ذكرهم بالعديد من الأساطير في جميع الثقافات، ولدى كثير من الأمم والشعوب في العالم.
ويأتي هذا الكتاب ليكشف غموض هذا العالم المليء بالعجائب والغرائب والقصص في بعض الأدبيات العربية والعالمية عبر التاريخ.