Read Anywhere and on Any Device!

Subscribe to Read | $0.00

Join today and start reading your favorite books for Free!

Read Anywhere and on Any Device!

  • Download on iOS
  • Download on Android
  • Download on iOS

الفيلموسوفي نحو فلسفة للسينما

الفيلموسوفي نحو فلسفة للسينما

أحمد يوسف
0/5 ( ratings)
"الفيلموسوفى" تعبير يجمع بين السينما والفلسفة ، وبالفعل فإن كتاب "الفيلموسوفى" لا يفسر السينما بالفلسفة ، لكنه يعتبرها فلسفة فى حد ذاتها ، وهو فى ذلك متأثر بطوفان ثقافة الصورة الذى يجتاح عالمنا المعاصر ، ليس من خلال السينما فقط ، وإنما من خلال كل وسائط الاتصال البصرية والسمعية ، كما أن الكتاب يعكس رد الفعل الفلسفى تجاه الإمكانات التكنولوجية الحديثة التى استطاعت - باستخدام الكمبيوتر- خلق الصور بدلاً من تسجيلها ونسخها من الواقع ، بالإضافة إلى طرق السرد الجديدة التى تجعل القارئ يدخل إلى متاهة من الأحداث والشخصيات.
ويهدف "دانييل فرامبتون" من خلال هذا الكتاب إلى أن يعتبر الفيلم كائناً مستقلاً بذاته لا يمكن فصل أجزائه ومكوناته عن بعضها البعض ، ليطلب من القارئ التفاعل مع الفيلم ككائن حى ، ويدخل إلى عالمه الذى لا يعرف حدوداً فاصلة بين السينما والفلسفة.
Language
Arabic
Pages
324
Format
Paperback
Release
January 01, 2006

الفيلموسوفي نحو فلسفة للسينما

أحمد يوسف
0/5 ( ratings)
"الفيلموسوفى" تعبير يجمع بين السينما والفلسفة ، وبالفعل فإن كتاب "الفيلموسوفى" لا يفسر السينما بالفلسفة ، لكنه يعتبرها فلسفة فى حد ذاتها ، وهو فى ذلك متأثر بطوفان ثقافة الصورة الذى يجتاح عالمنا المعاصر ، ليس من خلال السينما فقط ، وإنما من خلال كل وسائط الاتصال البصرية والسمعية ، كما أن الكتاب يعكس رد الفعل الفلسفى تجاه الإمكانات التكنولوجية الحديثة التى استطاعت - باستخدام الكمبيوتر- خلق الصور بدلاً من تسجيلها ونسخها من الواقع ، بالإضافة إلى طرق السرد الجديدة التى تجعل القارئ يدخل إلى متاهة من الأحداث والشخصيات.
ويهدف "دانييل فرامبتون" من خلال هذا الكتاب إلى أن يعتبر الفيلم كائناً مستقلاً بذاته لا يمكن فصل أجزائه ومكوناته عن بعضها البعض ، ليطلب من القارئ التفاعل مع الفيلم ككائن حى ، ويدخل إلى عالمه الذى لا يعرف حدوداً فاصلة بين السينما والفلسفة.
Language
Arabic
Pages
324
Format
Paperback
Release
January 01, 2006

Rate this book!

Write a review?

loader