«عنادل تحت الثلج» يتجلى البوح في اعلى سلالم الخوف، في الذوبان حد الانكسار، الذي
لم يكن هو انكسار الانثى فحسب، لكنه انكسار الانسان الذي لا يريد غير المستحيل والغوص في مجاهل علاقة مفتوحة على مصراعيها في حقول الابدية.
نقلت إلىالعربية الشاعرة أمل الجبوري 38 قصيدة من شعر آن ماريا شميل. وهي قصائد تدور في عالم المستشرقة ذاته: الثقافة العربية
والاسلامية، وتراث الشرق وأساطيره. وتقول ماريا شميل انها كتبت هذه القصائد بين عامي 1974 و1994 متأثرة في المقام
الأول باعمال جلال الدين الرومي.
أما النصوص الأخرى، كما تضيف فان بعضها يعكس القصص الشعبية الباكستانية. وعلى وجه التحديد التقاليد السندية حيث
وظفت في ذلك الزمان هذه الحكايات في شعر وادي الاندوس السفلي لتمثل تجارب الروح العاشقة لذلك الآخر الذي حاول
التعايش مع الغرب، وقد نشرت هذه القصائد عام 1978 تحت عنوان «مرآة قمر شرقي».
«عنادل تحت الثلج» يتجلى البوح في اعلى سلالم الخوف، في الذوبان حد الانكسار، الذي
لم يكن هو انكسار الانثى فحسب، لكنه انكسار الانسان الذي لا يريد غير المستحيل والغوص في مجاهل علاقة مفتوحة على مصراعيها في حقول الابدية.
نقلت إلىالعربية الشاعرة أمل الجبوري 38 قصيدة من شعر آن ماريا شميل. وهي قصائد تدور في عالم المستشرقة ذاته: الثقافة العربية
والاسلامية، وتراث الشرق وأساطيره. وتقول ماريا شميل انها كتبت هذه القصائد بين عامي 1974 و1994 متأثرة في المقام
الأول باعمال جلال الدين الرومي.
أما النصوص الأخرى، كما تضيف فان بعضها يعكس القصص الشعبية الباكستانية. وعلى وجه التحديد التقاليد السندية حيث
وظفت في ذلك الزمان هذه الحكايات في شعر وادي الاندوس السفلي لتمثل تجارب الروح العاشقة لذلك الآخر الذي حاول
التعايش مع الغرب، وقد نشرت هذه القصائد عام 1978 تحت عنوان «مرآة قمر شرقي».